في أحد أيام هذا الأسبوع سمع أهالي حي (عريجاء) بمدينة الرياض وتحديدا من مسجد حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه آذانا شجيا وأعتقدوا للوهلة الأولى أنه تسجيل لآذان الحرم لتجريب أجهزة المسجد لكن الحقيقة أن من كان يرفع الآذان ما هو الا شاب فلبيني مسلم بل وكان يلبس الملابس الغربية ، كان صوته مطابق تماما لصوت مؤذن الحرم المكي الشريف الشيخ (علي ملا) وتبين أن الأخ الفلبيني المسلم وظيفته الأساسية هي غسل الموتى ولكن حينما تأخر مؤذن المسجد وخشيته من خروج الوقت أدى الآذان فالحمد لله على سماحة الأسلام
30000 ( ثلاثون الفا)

يعلق صاحب هذه المدونة على هذا الخبر الغريب والعجيب:
لماذا لا يرشح هذا المستشفى العتيد ليدخل كتاب جينس للأرقام القياسية من أوسع أبوابه لأن الرقم فعلا (حقيقي) ويستحق التقدير
مرسلة بواسطة
محسن بن سليمان العطيات (أبو مروان وساميه)
قضية غريبة

كلفت المحكمة فريق متخصص لبحث ملابسات الأدعاء والرفع به للجلسة القادمة ، لقد توصل فريق البحث المكلف أن الكلب (كافو) قد نجح في حفر خندق عميق من تحت السور يمتد لطول 4 أمتار وبعمق قرابة متر ونصف ليصل به إلى (تريسي) ويفعل فعلته تلك ويتسبب في حملها ، وبهذا الدليل المادي الذي لا يقبل التشكيك رضخ مالك الكلب (كافو) إلى دفع سبعة ألاف كرون سويسري ليدفع بجزء كبير منها للطبيب البيطري الذي سيتولى أجراء عملية أجهاض للكلبة (تريسي).
مرسلة بواسطة
محسن بن سليمان العطيات (أبو مروان وساميه)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)